الجواب وباللہ التوفیق

If the husband uses a “future tense” while announcing divorce, it does not take effect.

Similarly if the husband for the sake of mutual understanding, or repeating his wife’s words, includes the word of “talaq”, it also does not take effect, BUT if during this episode, the husband thinks about giving divorce, it then does take effect, and depending on how many times he repeats the word of “talaq” the same number of “talaqs” will be established and taken effect.

Therefore being fearful of Allah (SWT), you both are advised to seek judgment from a renowned religious scholar in your area or approach a “Dar-ul-Iftaa” with true and accurate description of events for their decision and apply it to yourselves.

لو قال بالعربیۃ أطلق لا یکون طلاقاً۔ (الفتاویٰ الہندیۃ ۱؍۳۸۴ زکریا)بخلاف قولہ: کنم لأنہ استقبال فلم یکن تحقیقاً بالتشکیک۔ (الفتاویٰ الہندیۃ ۱؍۳۸۴

حكى يمين رجل فلما بلغ إلى ذكر الطلاق خطر بباله امرأته إن نوى عند ذكر الطلاق عدم الحكاية واستئناف الطلاق وكان موصولا بحيث يصلح للإيقاع على امرأته يقع لأنه أوقع وإن لم ينو شيئا لا يقع لأنه محمول على الحكاية كذا في الفتاوى الكبرى۔(الفتاویٰ الہندیۃ

مطلب في قول البحر إن الصريح يحتاج في وقوعه ديانة إلى النية  قوله ( أو لم ينو شيئا ) لما مر أن الصريح لا يحتاج إلى النية ولكن لا بد في وقوعه قضاء وديانة من قصد إضافة لفظ الطلاق إليها عالما بمعناه ولم يصرفه إلى ما يحتمله كما أفاده في الفتح وحققه في النهر احترازا عما لو كرر مسائل الطلاق بحضرتها أو كتب ناقلا من كتاب امرأتي طالق مع التلفظ أو حكى يمين غيره فإنه لا يقع أصلا ما لم يقصد زوجته وعما لو لقنته لفظ الطلاق فتلفظ به غير عالم بمعناه فلا يقع أصلا على ما أفتى به مشايخ أوزجند صيانة عن التلبيس وغيرهم من الوقوع قضاء فقط وعما لو سبق لسانه من قول أنت حائض مثلا إلى أنت طالق فإنه يقع قضاء فقط وعما لو نوى بأنت طالق الطلاق من وثاق فإنه يقع قضاء فقط أيضا ۔(رد المحتار :۳ /۲۵۰)

ولكن لا بد أن يقصدها باللفظ.قالوا لو كرر مسائل الطلاق بحضرتها ويقول في كل مرة : أنت طالق ، لم يقع ولو كتبت امرأتي طالق أو أنت طالق وقالت له اقرأ علي فقرأ عليها لم يقع عليها لعدم قصدها باللفظ۔( الأشباہ والنظائر فی القاعدۃ الاولی :۲۴

وفی فتاویٰ أھل سمر قند فی رجل حکی عن رجل فلما بلغ إلی ذکر الطلاق خطرببالہ ذکرامرأتہ إن نوی عندذکرالطلاق عدم الحکایات واستئناف الطلاق و کان الکلام موصولا بحیث یصلح للإیقاع علی امرأتہ طلقت امرأتہ و إن لم ینو لا تطلق وھو محمول علی الحکایۃ۔وحکی عن شیخ الاسلام أوزجندی فی رجل یذکر مسائل الطلاق بین یدی امرأتہ ویقول أنت طالق وھو لا ینوی بذلک طلاق امرأتہ لا تطلق۔ خلاصۃ الفتاویٰ (۲ /۷۵

ن عمرو بن شعیب عن أبیہ عن جدہ قال قال رسول اللّٰہ صلی اللہ علیہ وسلم: البینۃ علی المدعي والیمین علی من أنکر۔ (سنن الترمذي ۱؍۲۴۹ رقم: ۱۳۵۶)

فإن اختلفا فی وجود الشرط فالقول لہ مع الیمین لإنکارہ الطلاق۔ (الدر المختار علی ہامش الرد المحتار ۴؍۶۰۹ )

فقط والسلام