Tawaf
Regarding murtad family member
Girl’s name meaning and opinion
Is it ok to work as a librarian in a...
Ramadhan/Eid by calculation
Money to Zakaat eligible person...
Assalam alikom I'm Mohammad A Niyemy
Can a muslim woman study at...
Follow up on istikhara dream results
Results of istikhara dream
Assalamualaikum Warahmatullah
What is the method of getting rid of Jin, Shaytan and other similar makhluq? Does lightening candles push them away? Is it permissible to wear taweez according to the teachings of Islam?
JazakAllah Khair
الجواب وباللہ التوفیق
Assalamualaikum Warahmatullah
فقط واللہ اعلم بالصواب
السلام علیکم ورحمۃ اللہ وبرکاتہ مفتی صاحب
جنات، شیاطین ، اور دیگر ایسی مخلوقات سے چھٹکارے کا کیا طریقہ ہے؟ کیا موم بتی جلانے سے جن اور شیطان وغیرہ جیسی مخلوقات دور بھاگ جاتی ہیں؟ کیا اسلام کی تعلیمات کے مطابق تعویذات پہننا جائز ہے؟
جزاک اللہ خیرا
الجواب وباللہ التوفیق
(۱)سب سے بہتر طریقہ یہ ہے کہ ان دعاؤں کا اہتمام کیاجائے جو قرآن و حدیث میں موجود ہیں۔
(۲)علاج کا یہ بھی ایک طریقہ ہے،جائز حدود میں اس کی بھی گنجائش ہے ۔
(۳)اسلام میں تعویذات وغیرہ کی اجازت ہے،لیکن علماء نے اس کی شرطیں بیان فرمائیں ہیں جو مندرجہ ذیل ہیں:
(۱)تعویذ کو مؤثر بالذات نہ سمجھے بلکہ اللہ کی ذات پر یقین اور بھروسہ رکھاجائے۔
(۲)اس میں کفریہ اور شرکیہ معنیٰ نہ ہوں،اور غیر اللہ سے استمداد نہ ہو۔
(۳) اسمائے الٰہیہ،آیات قرآنیہ ،ادعیہ ماثورہ یا پھرایسے الفاظ سے علاج کیاجائے جن کے معنیٰ اور مفہوم سمجھ میں آئے۔
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم أتوا على حي من أحياء العرب فلم يقروهم فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك فقالوا هل معكم من دواء أو راق ؟ فقالوا إنكم لم تقرونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جعلا فجعلوا لهم قطيعا من الشاء فجعل يقرأ بأم القرآن ويجمع بزاقه ويتفل فبرأ فأتوا بالشاء فقالوا لا نأخذه حتى نسأل النبي صلى الله عليه و سلم فسألوه فضحك وقال ( وما أدراك أنها رقية خذوها واضربوا لي بسهم ) (صحیح بخاری:کتاب الطب:باب الرقی بفاتحۃ الکتاب،۵۴۰۴)
عن عوف بن مالك الأشجعي قال : كنا نرقي في الجاهلية فقلنا يا رسول الله كيف ترى في ذلك ؟ فقال اعرضوا على رقاكم لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك (صحیح مسلم: 22 - باب لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك،۲۲۰۱)
عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : إِذَا فَزِعَ أَحَدُكُمْ فِي نَوْمِهِ فَلْيَقُلْ : أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ غَضَبِهِ وَسُوءِ عِقَابِهِ ، وَمِنْ شَرِّ عِبَادِهِ ، وَمِنْ شَرِّ الشَّيَاطِينِ وَمَا يَحْضُرُونِ ، فَكَانَ عَبْدُ اللهِ يُعَلِّمُهَا وَلَدَهُ مَنْ أَدْرَكَ مِنْهُمْ ، وَمَنْ لَمْ يُدْرِكْ ، كَتَبَهَا وَعَلَّقَهَا عَلَيْهِ.(مصنف ابن ابی شیبہ:۲۴۰۱۳)
كَانَ مُجَاهِدٌ يَكْتُبُ للنَّاسَ التَّعْوِيذَ فَيُعَلِّقُهُ عَلَيْهِمْ.(مصنف ابن ابی شیبہ:۲۴۰۱۱)
وَقَدْ أَجْمَعَ الْعُلَمَاء عَلَى جَوَاز الرُّقَى عِنْد اِجْتِمَاع ثَلَاثَة شُرُوط : أَنْ يَكُون بِكَلَامِ اللَّه تَعَالَى أَوْ بِأَسْمَائِهِ وَصِفَاته ، وَبِاللِّسَانِ الْعَرَبِيّ أَوْ بِمَا يُعْرَف مَعْنَاهُ مِنْ غَيْره ، وَأَنْ يَعْتَقِد أَنَّ الرُّقْيَة لَا تُؤْثَر بِذَاتِهَا بَلْ بِذَاتِ اللَّه تَعَالَى .(فتح الباری:کتاب الطب،۱۶/۲۵۸)
والمراد بالشرك اعتقاد أن ذلك سبب قوي وله تأثير فإنه شرك خفي وأما أن اعتقد أنه مؤثر فإنه شرك جلي سمعت رسول الله يقول إن الرقى أي رقية فيها اسم صنم أو شيطان أو كلمة كفر أو غيرها مما لا يجوز شرعا ومنها ما لم يعرف معناها)مرقاۃ المفاتیح:کتاب الطب والرقی:۳/۲۹۱)
َقُولُ : الَّذِي رَأَيْته فِي الْمُجْتَبَى التَّمِيمَةُ الْمَكْرُوهَةُ مَا كَانَ بِغَيْرِ الْقُرْآنِ ، وَقِيلَ : هِيَ الْخَرَزَةُ الَّتِي تُعَلِّقُهَا الْجَاهِلِيَّةُ ا هـ فَلْتُرَاجَعْ نُسْخَةٌ أُخْرَى .
وَفِي الْمُغْرِبِ وَبَعْضُهُمْ يَتَوَهَّمُ أَنَّ الْمُعَاذَاتِ هِيَالتَّمَائِمُ وَلَيْسَ كَذَلِكَ إنَّمَا التَّمِيمَةُ الْخَرَزَةُ ، وَلَا بَأْسَ بِالْمُعَاذَاتِ إذَا كُتِبَ فِيهَا الْقُرْآنُ ، أَوْ أَسْمَاءُ اللَّهِ تَعَالَى ، وَيُقَالُ رَقَاهُ الرَّاقِي رَقْيًا وَرُقْيَةً إذَا عَوَّذَهُ وَنَفَثَ فِي عُوذَتِهِ قَالُوا : إنَّمَا تُكْرَهُ الْعُوذَةُ إذَا كَانَتْ بِغَيْرِ لِسَانِ الْعَرَبِ ، وَلَا يُدْرَى مَا هُوَ وَلَعَلَّهُ يَدْخُلُهُ سِحْرٌ أَوْ كُفْرٌ أَوْ غَيْرُ ذَلِكَ ، وَأَمَّا مَا كَانَ مِنْ الْقُرْآنِ أَوْ شَيْءٍ مِنْ الدَّعَوَاتِ فَلَا بَأْسَ بِهِ ا هـ قَالَ الزَّيْلَعِيُّ : ثُمَّ الرَّتِيمَةُ قَدْ تَشْتَبِهُ بِالتَّمِيمَةِ عَلَى بَعْضِ النَّاسِ : وَهِيَ خَيْطٌ كَانَ يُرْبَطُ فِي الْعُنُقِ أَوْ فِي الْيَدِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ لِدَفْعِ الْمَضَرَّةِ عَنْ أَنْفُسِهِمْ عَلَى زَعْمِهِمْ ، وَهُوَ مَنْهِيٌّ عَنْهُ وَذَكَرَ فِي حُدُودِ الْإِيمَانِ أَنَّهُ كُفْرٌ ا هـ .رد المحتار:کتاب الحظر والاباحۃ:فصل فی اللبس)
فقط واللہ اعلم بالصواب